عناية الأستاذة ياسمين عبد الله
أصغر مديرة برامج فى العالم
مديرة قناة
أصغر مديرة برامج فى العالم
مديرة قناة
OTV
بعد السلامات و الذى منه
انا اترددت كتير فى كتابة الجواب ده و على الرغم من نصائح المقربين و المقربات، انا برضه ركبت دماغى و قررت انا ده واجب وطنى عليا. انا كمان قررت انى مش هنشره فى اى مجلة مطبوعة انا بكتب فيها علشان مش عايزة احرج حد معايا. من فضلك بقى فضى لى نفسك نص ساعة علشان تستوعبى الكلمتين
قبل كل شئ انا احب اشكرك انك خلتينى وجه مالوف على الشاشة – انا مش هتمرع و اقول انك خلتينى مشهورة. انا مش هنسى لما قلتى لى اول ما اتقابلنا انك هتخلقى حد معروف من حد نكرة. طبعا هى كانت حاجة سخيفة منك بس برضه انت اللى قدمتينى للناس و قعدت سنه و نص تقريبا بتمرن فيكم و لما بشوف حلقاتى الاولى بلاقى فرق جامد جدا ... و بكرة الزمن هيقول كلمته فى موضوع النكرة ده
و كمان انا احب اعتذر لك على خرق قاعدة الادارة الذهبية بتاعتك ... ياما سمعناكى بتقولى ان محدش هيتنجم على حسابك و ده بقى مربط الفرس و سبب الجواب ده اصلا. انا اصلى اعرف كلمتين فى التسويق على كلمتين فى فن الادارة فقلت واجب برضه افهمك غلطك
أولا فى فرق كبير جدا بين المدير و القائد. واحد يا ولداه محتاس فى تفاصيل اليوم و مشاكل الشغل و العك بتاع الموظفين اما التانى فربنا انعم عليه برؤية واضحة. انا بقالى مدة عينى عليكى و شوفتك بتقعى و تتكعبلى و تفقدى الوجهة اللى المفروض تطابق رؤيتك للقناة. لما نيجى نقارن بين تصريحاتك اول لما القناه فتحت و بين النهارده هتفهمى انا قصدى ايه. لا الرؤية واضحة و لا المهمة باينة و لا حد عارف مين هو جمهورك المستهدف و لا ايه مزايا القناة التنافسية ده حتى الطلبة بتوعى احتاروا فى تحديد مكانتها التسويقية
النقطة التانية بقى ان القائد بيستثمر فى فريق العمل بتاعه، على عكس المديرين اللى كل همهم استنزاف طاقة الموظفين و كأنهم عبيد. انا مش هجيب سيرة المذيعين و المذيعات ... انا هتكلم على موقفك منى انا ... ضيفة فقرة العلاقات العاطفية فى مسائك سكر زيادة. ايه بقى اللى ضايقك لما صورت برنامج تانى؟ انت تكرهى الخير للناس اللى بيشتغلوا معاكى؟ لو بقى قائد حقيقى كان شاف ان نجاحى الشخصى اضافة للفقرة و للقناة ... بس صحيح .. انت حالفة ان محدش هيتنجم على حسابك
اما ثالثا فالقائد دائما بابه مفتوح لأعضاء الفريق ... يحب يسمع لهم و يفهم منهم اما المدير فعلى طول مستخبى ورا كرسيه و عامل ودن من طين وودن من عجين. يا ياسمين انا ما لفتش من وراكى و لعبت الدنيئة لما صورت مع ناس تانية. انا اخدت فكرتى للمنتجة بتاعتك و هى عرضتها على مديرة الانتاج و بعدين اتقال لى ان مش هينفع و ان مفيش فلوس! و انا قلتلهم انى هعرض الفكرة على حد تانى و هما قالوا لى ربنا يوفقك. لو انت اول مرة تسمعى الحكاية ديه يبقى انت عندك مشكلة حوار و تواصل بينك و بين الناس بتوعك. و لو كنت عارفاها يبقى ايه اللى عفرتك لما شوفتى الحلقات الجديدة و خلاكى تطالبى بالحصرية؟ حصرية على ضيفة فى فقرة مش مذيعة و لا صاحبة برنامج! .. اه صحيح مانتى قلتى انك مش هتدفعى فلوس فى شغلك
النقطة الرابعة حساسة شويتين و انا كلمتك علشان اقولها لك بينى و بينك بدل الفضايح ديه بس طبعا انا نكرة و مش ينفع انك تردى عليا! فى كلام كده بيقول انك اصدرت تعليمات للمعدين انك مش عايزة ضيفات محجبات علشان مش منظر. انا مش هعلق على الموقف انا مشكلتى فى طريقة التنفيذ ... لما الضيفة تتسأل لو هى محجبة و لا لأ و لما تطلع محجبة يتقالها انها مش تنفع. عيب كدة! دلوقتى بقى فيه أسئلة حول توجهات القناة يا استاذة و الراجل الأمير نجيب سويرس هو اللى هيلبس العك ده
أخيرا و ليس اخرا فكرة الحصرية على الضيوف ديه فكرة مش نيرة خالص و انت اكيد عرفتى الموضوع ده. بس للمستقبل لازم تفتكرى ان المؤسسات الناجحة مبنية على مبدأ المكسب المتبادل و الشراكة مش سوق النخاسة! ده انت أمرتينى يا الدفع يا الحبس .. يا أسلمك حريتى يا بره! و اكرمتينى بمهلة 24 ساعة اقرر فيها .. مش لطيف خالص الكلام ده! و لما طلبت مدة اطول للفقرة و فلوس عدلة جالى ايميل شكر و انهاء خدمة و طبعا مخطرش فى بالك ان انا بقالى سنة و نص بعتذر عن اى حاجة يوم الاحد علشان انا التزمت معاكم ... يالا ما علينا
انا اقر و اعترف ان قرارك و تصرفك ضايقنى و لسة مضايقنى و حاسة كدة بنوع من الاهانة و المرارة بس انا استريحت كتير بعد ما طلعت اللى فى نفسى .. اروح انا بقى اشوف شغلى و انت خليكى فى اللى انت فيه
سلام
مروة رخا
بعد السلامات و الذى منه
انا اترددت كتير فى كتابة الجواب ده و على الرغم من نصائح المقربين و المقربات، انا برضه ركبت دماغى و قررت انا ده واجب وطنى عليا. انا كمان قررت انى مش هنشره فى اى مجلة مطبوعة انا بكتب فيها علشان مش عايزة احرج حد معايا. من فضلك بقى فضى لى نفسك نص ساعة علشان تستوعبى الكلمتين
قبل كل شئ انا احب اشكرك انك خلتينى وجه مالوف على الشاشة – انا مش هتمرع و اقول انك خلتينى مشهورة. انا مش هنسى لما قلتى لى اول ما اتقابلنا انك هتخلقى حد معروف من حد نكرة. طبعا هى كانت حاجة سخيفة منك بس برضه انت اللى قدمتينى للناس و قعدت سنه و نص تقريبا بتمرن فيكم و لما بشوف حلقاتى الاولى بلاقى فرق جامد جدا ... و بكرة الزمن هيقول كلمته فى موضوع النكرة ده
و كمان انا احب اعتذر لك على خرق قاعدة الادارة الذهبية بتاعتك ... ياما سمعناكى بتقولى ان محدش هيتنجم على حسابك و ده بقى مربط الفرس و سبب الجواب ده اصلا. انا اصلى اعرف كلمتين فى التسويق على كلمتين فى فن الادارة فقلت واجب برضه افهمك غلطك
أولا فى فرق كبير جدا بين المدير و القائد. واحد يا ولداه محتاس فى تفاصيل اليوم و مشاكل الشغل و العك بتاع الموظفين اما التانى فربنا انعم عليه برؤية واضحة. انا بقالى مدة عينى عليكى و شوفتك بتقعى و تتكعبلى و تفقدى الوجهة اللى المفروض تطابق رؤيتك للقناة. لما نيجى نقارن بين تصريحاتك اول لما القناه فتحت و بين النهارده هتفهمى انا قصدى ايه. لا الرؤية واضحة و لا المهمة باينة و لا حد عارف مين هو جمهورك المستهدف و لا ايه مزايا القناة التنافسية ده حتى الطلبة بتوعى احتاروا فى تحديد مكانتها التسويقية
النقطة التانية بقى ان القائد بيستثمر فى فريق العمل بتاعه، على عكس المديرين اللى كل همهم استنزاف طاقة الموظفين و كأنهم عبيد. انا مش هجيب سيرة المذيعين و المذيعات ... انا هتكلم على موقفك منى انا ... ضيفة فقرة العلاقات العاطفية فى مسائك سكر زيادة. ايه بقى اللى ضايقك لما صورت برنامج تانى؟ انت تكرهى الخير للناس اللى بيشتغلوا معاكى؟ لو بقى قائد حقيقى كان شاف ان نجاحى الشخصى اضافة للفقرة و للقناة ... بس صحيح .. انت حالفة ان محدش هيتنجم على حسابك
اما ثالثا فالقائد دائما بابه مفتوح لأعضاء الفريق ... يحب يسمع لهم و يفهم منهم اما المدير فعلى طول مستخبى ورا كرسيه و عامل ودن من طين وودن من عجين. يا ياسمين انا ما لفتش من وراكى و لعبت الدنيئة لما صورت مع ناس تانية. انا اخدت فكرتى للمنتجة بتاعتك و هى عرضتها على مديرة الانتاج و بعدين اتقال لى ان مش هينفع و ان مفيش فلوس! و انا قلتلهم انى هعرض الفكرة على حد تانى و هما قالوا لى ربنا يوفقك. لو انت اول مرة تسمعى الحكاية ديه يبقى انت عندك مشكلة حوار و تواصل بينك و بين الناس بتوعك. و لو كنت عارفاها يبقى ايه اللى عفرتك لما شوفتى الحلقات الجديدة و خلاكى تطالبى بالحصرية؟ حصرية على ضيفة فى فقرة مش مذيعة و لا صاحبة برنامج! .. اه صحيح مانتى قلتى انك مش هتدفعى فلوس فى شغلك
النقطة الرابعة حساسة شويتين و انا كلمتك علشان اقولها لك بينى و بينك بدل الفضايح ديه بس طبعا انا نكرة و مش ينفع انك تردى عليا! فى كلام كده بيقول انك اصدرت تعليمات للمعدين انك مش عايزة ضيفات محجبات علشان مش منظر. انا مش هعلق على الموقف انا مشكلتى فى طريقة التنفيذ ... لما الضيفة تتسأل لو هى محجبة و لا لأ و لما تطلع محجبة يتقالها انها مش تنفع. عيب كدة! دلوقتى بقى فيه أسئلة حول توجهات القناة يا استاذة و الراجل الأمير نجيب سويرس هو اللى هيلبس العك ده
أخيرا و ليس اخرا فكرة الحصرية على الضيوف ديه فكرة مش نيرة خالص و انت اكيد عرفتى الموضوع ده. بس للمستقبل لازم تفتكرى ان المؤسسات الناجحة مبنية على مبدأ المكسب المتبادل و الشراكة مش سوق النخاسة! ده انت أمرتينى يا الدفع يا الحبس .. يا أسلمك حريتى يا بره! و اكرمتينى بمهلة 24 ساعة اقرر فيها .. مش لطيف خالص الكلام ده! و لما طلبت مدة اطول للفقرة و فلوس عدلة جالى ايميل شكر و انهاء خدمة و طبعا مخطرش فى بالك ان انا بقالى سنة و نص بعتذر عن اى حاجة يوم الاحد علشان انا التزمت معاكم ... يالا ما علينا
انا اقر و اعترف ان قرارك و تصرفك ضايقنى و لسة مضايقنى و حاسة كدة بنوع من الاهانة و المرارة بس انا استريحت كتير بعد ما طلعت اللى فى نفسى .. اروح انا بقى اشوف شغلى و انت خليكى فى اللى انت فيه
سلام
مروة رخا
جامده قوى الترجمه :)
ReplyDeleteولا يهمك هما الخسرانين يا مروه
على قد ما قدرت
ReplyDelete:)
اهو بجد موقف ياسمين دة اللى اتقلب السحر على الساحر
ReplyDeleteحبت تسحر للشر اتوجهلها عموما انا بجد يامروى احترمت رغبتك فى عدم الكلام فى الموضوع دة بس بجد بعد ما قريت اللى فى الصندوق الاسود بجد عرفت اية سبب انهيار فقرة علاقات عاطفية
بجد بجد يامروى مش مجاملة انا بعد ماكنت باستنى يوم الاحد بفارغ الصبر عشانها ما بقيتش مهتمة ببرنامج مسائك كلة رغم والله بالغ اعجابى بمزيعية ودلوقتى عرفت السبب وهو العك اللى قلتى علية
وبعدين اية التخلف والعنصرية دى يعنى اية امنع المحجبات من البرنامج تغاضيا عن عقاب ربنا ليها كمان دا منتهى التخلف ويدى للفناة شكل طائفى شوية وتبشيرى حبتين لان صاحبها مسيحى
ابقى انا قدامى دكتورة والا استاذة متمكنة وارفضها عشان مش محجبة واقبل الهبل اللى طلعتهم فى الفقرة باستثناء اسامة منير اية القرف دة
على فكرة انا مش باقول الكلام دة عشان انا محجبة لا انا باحترم الشخصية نفسها وانا اتحجبت قريب صحيح الحمد لله على الهداية بس انا كنت مؤمنة وانسانة كويسة جدا قبلة عشان كدة عمرى ماشفت الغير محجبات بنظرة متخلفة
بس بجد يا مرمورة عجبتينى مووووووووووووووووووووووووت
فى الاول عشان بعدتى بهدوء عن القناة ومسيحتيش بيهم
وبعدين بردك الجامد موت دة على هيك المراءة المنفسنة دى
خلينى دايما كدة اتعلم منك القوة يا استاذة ورئيسة قسم التمكن فى التعامل
وعموما انشاء اللله ربنا هيوفقك فى احسن من كدة وبرنامج لوحدك وعلى قناة اشهر الف مرة او نفس القناة هى هى
وبكرة تقولى شيمة قالت
وربنا يوفقك يارب
شيماء جمال الدين
اعترف ان كل يوم اعجابي بيكي يا مروه بيزيد .. انتي افحمتيها.. هي اللي جابته لنفسها وتستاهل..هي فاكره نفسها ايه؟! سيبك منها , بس انا في حاجه مضايقاني , انا بصراحه ومش انا بس ده اكيد ناس كتير متضايقه علشان سيبتي البرنامج , احنا قصدي انا عايز اشوفك في برنامج جديد , يا ترى فيه في المستقبل مشروع لبرنامج جديد ؟؟
ReplyDeleteشكرا ليكي يا مروه , انتي بتاعة مصر والمصريين ومش احتكار لأي حد
your Popularity Still Rising...
keep going 4 ward.
bye.
الله اعلم يا وليد المستقبل شايل ايه بس مؤقتا عندك راديو حريتنا النهاردة من 12 لواحدة الظهر
ReplyDeleteو
Nile FM 104.2 on Monday from 10 to 12 midnight:)
انا اصلى موضوع الاحتكار ة السيطرة ده بالنسبة لى حساس اوى
marwa, i loved it and i laughed so hard. excellent attempt at it!!!
ReplyDeleteur real right u know
ReplyDeleteshe thought of it all wrong
imagine what BENEFITS she'll have if ur other shows made the hit
i almost hear these 2 friends sayin when they know ur on otv:
- o its marwa rakha
- who's marwa?
- u know that girl on nile fm the 1 we heard last week
- ooooo?(surprisingly) she's awesome
- lets check that OTV SHOW
get my point?
The work environment in Egypt is also poisoned as you see, Marwa. Maybe you can write a book about that too.
ReplyDeleteNobody is professional, and as you described it so perfectly, we have lots of managers but no leaders. They are always jealous of anyone who's talented and expect to enslave a person just because they gave him a chance. Well, if you're good you'll find a chance one way or another. Fuck their chance! Let them swallow their failures.
You left OTV coz you are somebody.. Even before you ever stepped into their studios. You are a winner and you can not hang around with the losers. What the fuck was this person thinking when she gave you 24 hours to choose one of her miserable options?? How stupid!
You did the right thing. Way to go girl. You rock and you were born to be star. Keep it up :)
Bravo :)
ReplyDeleteon station's loss is another one's gain ..
ReplyDelete"The sweet ain't sweet without the bitter"
u bought ue freedom and any way i was watching this programme because of u and omar taher and i think that the same happened with him w bgad b3diko am not watching the programme any more :)
ReplyDeleteقرار سليم
ReplyDeleteانتى اللى كسبانه
و هما الخسرانين
بس خلاص
هما الخسرانين فعلا و حركه مش تمام
ReplyDeleteربنا يوفقك و انتى مش محتاجاهم فى حاجه
بس انتى رديتى عليها كويس
برافو يا مروة
ReplyDeleteورغم اني مش سمعت ردود الطرف التاني
لان الموضوعية بتقول اننا مش نسمع لطرف واحد
لكن اسلوبك جميل
يا ريت يا مروة لو فيه رد من ياسمين يتم نشره
مع اني اعتقد وعلي كلامك انه مش هيبقي فيه رد
مافيش رد يا محمود
ReplyDeleteshe is MARWA which i know. Sorry marwa for that but you teached me before good things live forever and bad things die iimmediatly and nobody can remember it. and you are one of the good things i've ever seen.
ReplyDeletewish to you more succeseful as wou always.
I am realy proid of you.
regards
Mohamed Elhady
one of your students
بالعربي احلى بكتير يا مروة
ReplyDeleteبصراحه بوست رائع
في طفولتنا أحداث غيرت مجرى حياتنا ،و منها تكونت إتجاهاتنا و من هذه الأحداث ،الواقعة التالية،و التي لم أستطع إلا أن أكون فيها المتابع عن بعد :-
ReplyDelete- في سنوات الدراسة الأولى أتذكر الأطفال في المدرسة،يبحثون عن أي حيوان تائه فيأخذوه ليواجه كل أنواع العذاب ,و أتذكر أنه في يوم وجدوا قطة صغيرة فقام أحدهم و يدعى محمد بالجري وراؤها حتى أمسكها ,و جاء آخر و يدعى محمود و معه مجموعة من الحصى الصغير و ظل يرجم القطة الصغيرة و هي تموء ألما ،و هم يكشرون و يقطبون جبينهم و يقولون هذه مسيحية فعندما تقارب الهرة على الوفاة ظهر طفل آخر يدعى أحمد ،يجري هو الآخر عليها و يصرخ لا شكلها ليس مسيحية .
- و يأخذها فيربطها تحت السلم بدون طعام و لا ماء ،و بعد إنصراف الجميع يأتي أحدهم فيبول عليها .
- و مع أن هؤلاء الأطفال أولاد مسئولون كبار و مستشاريين و يأخذون أموال طائلة كمصروف يومي ،لا يفكر أحد منهم أن يضع لهذه القطة المسكينة بعض الماء .
- و في اليوم التالي يأتي لها الجميع ليتوالى مسلسل العذاب و رجم هذه القطة المسكينة ،فتارة مسيحية و تارة أخرى يهودية ،و عندما تقارب الهرة على الوفاة مرة أخرى ،يستنجد الأطفال بزميلة لهم تدعى كريستين ،بأن الطفلة ستموت و يريدون إنقاذها ،فتذهب الطفلة إلى السوبر ماركت و تحضر لها علبة لبن ,لتشرب الهرة بصعوبة لأنها بين الحياة و الموت بعد أيام بدون طعام و جسدها النحيل كله إصابات من الأطفال بزعامة زعيمهم محمد ،و لا تعرف هذه القطة المسكينة ما ينتظرها بعد ذلك !!!!
- و تحاول كريستين أخذ القطة منهم لإنقاذها فيرفضون بشدة ،و يهموا بضربها ،فتخاف كريستين من عصابة محمد و لا ينسى الأطفال أخذ مبلغ مالي كبير من الطفلة كريستين لشراء طعام للقطة بدلا من أن تموت ،و ما أن تنصرف حتى يقطب جبين الأطفال محمد و محمود و أحمد و مصطفى ،،،،ألخ ،و يعودون لتعذيب الهرة و رجمها بالحجارة .
- يحمل مصطفى قالب من الطوب و يهوي به على ذيل القطة فتصرخ المسكينه ,ثم عند إنصرافهم من المدرسة يخبئونها في أي مكان قذر تحت السلم أو داخل صفيحة القمامة ،فيأتي عليها الليل ,فتغطيها الحشرات من نمل و صراصير ،ليأخذ كل واحد نصيبه من هذا الجسد الهزيل, في ظلام الليل يسرع إليها فأر صغير يقضم من زيلها المدمم و يأكل جزء من أذنها ،و هي تزحف هنا و هناك داخل الشق المخبأه به ، لا يوجد منقذ لها تصرخ بأعلى صوتها لعل أمها تسمعها و لكن ما من مجيب !!!!!!!!!!
- و في اليوم التالي يبدأ مسلسل التعذيب ....و هنا يظهر الطفل عبد الرحمن !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!و ينهر الأطفال الآخرون !بقوله كفاية كده حرام عليكم !!!!!
- فيرد باقي الأطفال هذه مسيحية !!! فينظر لها هذا الطفل و يقول لا شكلها ليست مسيحية ،إنها مسلمة !!!!و يحاول تفتيح عينها .
- فيصرخ به محمد و يقول :- هذه قطتي و لا تلمسها ......فتثار أعصاب عبد الرحمن و بكل قوته يوجه لها ركلة قوية بحذاؤه الباهظ الثمن الأمريكي الصنع ،،،،،
- فتخرج أحشاء القطة مع قليل من الدماء من كثرة ضعفها ،و يفتح فمها متواليا لسكرات الموت .
- فيجري عليها أحمد و يحركها بحذاؤه و يقول يا خسارة :- ده طلعت مسلمة !!!!!!!!!!!!!!!!!!
- يتجمع عليها كل الأطفال و يتبرع طفل بقوله :- القطة طلعت مسلمة !!!و لا بد أن ندفنها ،فيسارع بأخذها أحدهم بمسكها بورقة جريدة ،و آخر يحفر لها حفرة ، , ,
بقيادة محمد وهو يردد بأعلى صوته لا إله إلا الله محمد رسول الله ،ثم يقرأ الفاتحة مع أمره لباقي الأطفال بالترديد وراؤه ،،،،لأن القطة يا خسارة طلعت مسلمة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- حيث أن محمد يخشاه الجميع لأنه إبن مستشار كبير و يملك أموال طائله و بنيانه الجسدي أقوى من أقرانه ، و دائما الأول على المدرسة ، و الأول في جميع الألعاب الرياضية و الأنشطة ،كسوبر مان و بدون أن يبذل أي مجهود ، و لا حتى يضيع وقته في إمتحانات ،و لكن الحق يقال مواظب على كل الصلوات و بشهادة مدرسيه ،،، و مع أنه في هذه السن الصغيرة فرأسه متورمة من كثرة السجود !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- و بعدها يسارع الأطفال في البحث في كل مكان عن ضحية أخرى و هكذا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- هذه الأحداث دائمة الحدوث في المجتمعات الإسلامية سواء كانت هذه المجتمعات في البلاد الإسلامية أو البلاد الغير مسلمة ، كالمسلمون في أمريكا مثلا ،و لكن بدلا من الحيوانات يكون المختلفون أو الغرباء و من يقع في أيديهم لن يجد له وليا و لا نصيرا .
- فمصير المرتدون و المنافقون و المفارقون لصلاة الجماع كمصير هذه القطة بطلة قصتنا ، فالننظر مثلا لمفارق صلاة الجماع في المجتمعات الإسلامية فحتى لو كان في أوروبا أو في مجاهل إفريقيا سيصلوا له ،سيصلوا له ، فهو مهدر الدم أي كل من يضره أو يؤذيه بأي طريقة له ثواب عظيم عند الله أما من قتله فسيكون له مكانه سامية بين المسلميين ،أما في الآخره فسيدخل الجنة و يغفر له ما تقدم من ذنب و ما تأخر ، و فرض الإنتقام من مفارق صلاة الجماع تقع على كل أقاربه أبيه و أمه و أخوته , أما زوجته فواجب عليها قتله ،و التشهير به ،و عصيانه في كل كلامه ،و عندما تقتله فستنال ثروته ،و في هذه الحالة تختار من تريده من الرجال المسلمون لتتنعم معه في فراش النكاح .
- و جدير بالذكر أن من أفضل الطرق لإصطياد مفارق صلاة الجماع أو المشكوك في دينه ، هي إغواؤه بإمرأه مسلمة عاهرة لتتزوجه ،و يكون وعد لها من الشيخ بأنها بإصطياد هذا المرتد و مساعدة الإسلام للخلاص منه سيغفر لها ما تقدم من ذنب و ما تأخر .
- و عندما يكون هذا المشكوك في ولاؤه للإسلام في فراشها يمكن قتله بمنتهى السهولة ،و طبعا هي يمكن أيضا أن تجاريه حتى يتم التخلص منه ، فلها مثلا أن تسقيه خمرا و تخلطه ببعض الحبوب المخدرة ليموت الرجل ،و ستظهر الوفاة على أنها جرعة مخدرات زائدة .
- أما عندما يشرف على الموت المشكوك في إسلامه ،يستأنف مسلسل الإرهاب الفكري و القهر و فرض السطوة ،و التعذيب ،فيستغل أهله أنه مريض و يموت و يلتفون حوله ،و كل منهم يلح عليه من أجل أن يقوم يصلي ،و يسندوه رغما عنه لإجباره على الوضوء و الصلاة ،و في هذه الأثناء يكون الشخص فاقد لإرادته ،و أيضا في حاجه لهم ليتعاونوا معه أثناء مرضه ،و خائف منهم ، فتراه يرضخ رغما عنه لإرادتهم و يتمتم ليرضيهم و هم يقولون لا إله إلا الله محمد رسول الله ، و يلتف عليه الجميع و هو في النزع الأخير و يلحون عليه أن ينطق الشهادتين ، فينطقها المسكين رغما عنه إرضاءا لهم ، و لأنه في أصعب موقف ضعف يواجهه كائن حي .هذا مع أنهم هم قد يكونون السبب فيما هو فيه .....
- فكثير من الأدباء و الكتاب الرافضون للإسلام و الذين لم يتمكن منهم المسلمون أثناء حياتهم ينتظرون حتى يشرفوا على الوفاة و بالذات في البلاد الغير مسلمة ،و يلتف المسلمون حول الكاتب الناقد للإسلام و الذي هو مهدر الدم في الأساس ،و يلحون عليه أن يعلن توبته و يقومون بتصويره بالكاميرات و هو ينطق الشهادتين ،و يرغموه على الإعتذار عن كل ما كتبه في عشرات السنين من عمره أمام العدسات ،و يسارع المريض بتلبية كل طلباتهم لأنه أصبح شبيه للقطه بطلة قصتنا السابقه .
- و تتلقف الجرائد الخبر ووكالات الأنباء و تتسابق في نشر رجوع المرتد المتطاول على الإسلام ،و يكون هذا هو خبر الموسم لسنوات ،و حديث كل المسلميين في العالم ، و يتخذه المشايخ كسلاح للدفاع عن الإسلام و أيضا في مجال الدعوة الإسلامية ،و في تقوية إيمان المسلمون و تخويفهم و إرهابهم فكريا .
- كيف يتعامل المسلمون مع المشكوك في إسلامه ؟
- وهو أي شخص يسهى عن صلاته ،أو أي شخص يكثر الأسئلة عن الإسلام ،أو يراه المسلمون أنه يريد أن يعرف أكثر .فيقطب جبينهم و يكشرون عن أنيابهم ،و يتجمعون للإتفاق بعد الصلوات جماع و كل يقول رأيه :- فيخططون له و أهم شئ تأكيدهم على عزل الضحية ،فلا يعرف به أحد ،و تقطيع أوصاله مع أي فئه ممكن أن تساعده ،و التأكد من أنه لم يلتقي بمن يشبه ،سواء كان صديق أو صديقة ، و إستخدام سلاح الجنس للتضييق عليه و قطع نسله ،ليفوزو به في النهاية ،فإما يفنس و يتأكد الجميع أنه مفنس و إلا يواجه مصيره المشئوم ، فيجعلوه يتمنى الموت و لا يجده ،و الأدهى من ذلك لا يعرف به أحد ،فلا يسمع صوته ،من أجل عدم نشر الفتنه ،و حتى لا يشيع في الأرض الفساد ،فهو الذي إختار نهايته بنفسه لأنه رفض التفنيس (((وضع الجماع )))في الجامع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- و في سبيل محاصرته ، مع إستمرار كل المحاولات لسلبه كل ممتلكاته ،و قتله ,لأنه مهدر الدم ،فإنهم يحاولون جاهدين حبسه و الحفاظ عليه في خانة اللا منتمي لأي فكر و اللا منتمي لأي طائفة ،و أخيرا اللامنتمي لأي شئ على الإطلاق ،فيسهل عليهم بعد ذلك مثلا نعته بالجنون أو السفه و الحجر عليه و على أمواله ، و دخوله مستشفى المجانين ،لأنهم قالوا له فنس فقال ما أنا بمفنس .أو الحفاظ عليه في هذه العزلة إلى أن يموت و لا مين شاف و لا مين دري .
صوت الحق
مهذبة حتى فى ردودك لما تكونى منفعلة
ReplyDeleteمش معقول العقلية دى
اى قناة ليها توجهات بتقفل بعد شوية علشان التوجهات دى فترة وبتقفل وتعدى
انا شايفه يا مروه ان المشكله في مصر مشكلة سيستم اداره0 و مشكلة نفسنه0 و استعباد 0 واي واحده حره كان لازم ترفض السيستم ده زي ما انت عملتي 0 اكيد ربنا شايلك حاجه احسن في مكان احسن طول ما انتي صادقه مع نفسك ومع اللي حواليكي حتي في لحظات غضب000
ReplyDeleteبس ليه تعليق كده علي ردك علي الاخت ياسمين انا لو مكانك انفضلها مش بحب اعاتب اللي بيوقعوا من حسباتي00 باحس ان ده خساره فيهم000
OMG
ReplyDelete10/10
I had the same situation recently but with my X-agency,...
so I understand what u have in mind,...
Start over and MOVE ON
and with all do respect " OTV in the trash-can
Best Wishes
الى صاحب رد يا لعبة الأديان
ReplyDeleteروح اتعالج متسكتش على نفسك
هذا التعليق متأخر جداً لكني أردت أن أقول أنت الكسبانة كما أن القناة أصلاً ( خسرانة ) فرغم المصاريف الطائلة التي تنفق عليها لا أحد ، من المصريين الحقيقيين يشاهدها لأنها تبدو كقناة قادمة من المريخ لا علاقة لها بالشعب المصري على أرض الواقع ، و يبدو أن هذه الحقيقة لا يستطيع إدراكها القائمون عليها لأنهم فعلاً لا يعيشون في قلب هذا الشعب ، فأذكر أنني و كنت أعمل لإحدى القنوات العالمية لإنتاج تقرير عن الإعلام المصري فوجئت أنهم يتحدثون عن هذه القناة و كأن أحداً في مصر لا يشاهد غيرها ، فأخبرت منتجة البرنامج أن القناة ليست بهذا الانتشار في المجتمع المصري ، فقالت مبتسمة : لكن نجيب ساويرس يستطيع أن يدفع لنا مبالغ جيدة كراعٍ لهذا البرنامج ، فيجب أن تكون قناته الأفضل . القناة تعتمد أساساً على التمويل لكن المحتوى لا يختلف اثنان على أنه غير جيد ، و أذكر أيضاً أن منتجة البرنامج الذي تحدثت عنه تعجبت جداً لفرط ما رأته في استوديوهات القناة من بذخ في ديكورات مبنية في مساحات واسعة و إمكانات أعلى بكثير مما تحتاجه فعلياً القناة ، إضافة لفترات البرامج المبثوثة مباشرة على الهواء و التي تعتمد طبعا على ( الرغي ) و تساءلت أليس الأجدر بهم أن ينفقوا هذه النقود في إنتاج برامج وثائقية تزيد المخزون البصري للمشاهد ، ألا يعرفون أن التليفزيون هو صورة قبل كل شيء ، ماذا سيقدم ديكور كهذا مهما كان مبهراً و ثرياً لمشاهد سيراه كل يوم حتى يمل .
ReplyDeleteبالنسبة لصاحب لعبة الأديان
ReplyDeleteبصراحة كلامك مستفز
لقد كنا صغاراً مسلمين و تربينا على قول رسولنا الكريم في امرأة دخلت النار في قطة حبستها فلا هي أطعمتها و لا تركتها تأكل من رزق الله
و أيضاً قوله الكريم في رجل سقى كلباً عطشاناً ، فدعى الكلب له ، فأدخله الله الجنة
هذا ما ربانا عليه ديننا فمن أين جئت بشخوصك الخالية من الرحمة ، يبدو فعلاً أنك شخص مريض كما قيل في أحد التعليقات