أنا ساكتة بقالى كتير أوى!
قلت بقى أركز فى الحمل و الولادة بلا ثورة بلا جيش بلا شرطة بلا مبارك بلا شعب بلا بتاع!
و كل شوية أحمد على عيد (واحد صاحبى يمكن تعرفه أو ماتعرفهوش) يبعت يسألنى فين تعليقى على اللى بيحصل … و كل مرة مش برد عليه.
يكلمنى فى التليفون أعمل عبيطة!
يبعتلى رسايل أعمل مش واخدة بالى … و فى الأخر قررت أتخلص من توقعاته العالية لمقالى المنتظر و أكتب له كلمتين له و للزمن!
شوف يا أحمد