من كتابى الجديد ... الدنيا خيارة
انا زوجة تانية
My different faces; the good, the bad, and the ugly!
You are
a windmill where I blow
in my energy you shall glow
breathe me; die or grow
Feel me
pushing underneath your wings
giving you speed and strength
flying you in fantasies and beyond
A friend of mine made me watch the trailer of a movie called 2012 that is to be released soon. I am not a big fan of disaster movies but the trailer of that particular movie got my attention. The plot is based on the Mayan Calendar that predicts that 21 December, 2012 is the end of time. (If you do not know what I am on about, Google 2021 phenomenon)
الكاتب كناشر إلكترونى - الكتاب مقروءاً ومسموعاً - أحمد ناجى لأخبار الأدب
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=15&p2_articleid=896
كتبت رحاب لؤى لروزاليوسف
مافيا دور النشر الجديدة تصطاد ضحاياها بالإنترنت.. والتعاقد علي الفيس بوك
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=15&p2_articleid=894
مبادرة "عزيزى الكاتب الملطشة " ضد دور النشر المستغلة - كتب وجدى الكومى لليوم السابع
حمل كتاب حنان سعيد مجانا
امرأة لا أحب ان ألقاها
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=887
الشاعر والناقد السكندرى محمود عبدالصمد زكريا
كلما قرأت للأديبة / حنان سعيد أجدني مأخوذا ً إلي حالة ِ استغوارٍ أتقصي خلالها المخبوءَ في أعماقها ؛ فأتجسدُ غزارتها ؛ وأستشعر تغلغلها حيث تدحرجني بخيالها الشاعري الخصب إلي عوالم وفضاءات يشف فيها دورق الجسد فيتباهي معدن الروح في أسمي تجلياته
لغة ٌ شديدة الدسامة ؛ عميقة الغور ؛ شاسعة الفضاءات الدلالية تؤكد انفساح الكتابة الإبداعية إنفساحا ً بلا حدود. تلوّح إلماحا ً دون فجاجة بالهم الجسدي
كتابة تؤكد بانسيابيتها وإيقاعها أن الإبداع القصصي ليس مجردَ إشباع ٍ لرغبة ٍ مكبوتة ٍ؛ أو اختزال لفترة ٍ زمنية انهزامية ٍ محدودة ٍ ؛ بل إشراقة ٌ يبدأ من خلالها الصدام ُ ضد كل ما هو خارج الإطار الإنساني - الأخلاقي الفطري للبشر- , فكل ما تشعره أو حتى تعايشه الكاتبة في حياتها وتعاملها مع الآخر ربما محض سكون ورتابة بعيدا عن العراك الحقيقي كما عند لحظات الكتابة الإبداعية , حين تجيّش المبدعة كل حواسها ضد رياح وأعاصير أكثر قتامة وعنفوانا لتتحدي الغياب والآخر, إنها مواجهة الاستماتة مع الموت
الأديب الفلسطينى :غريب عسقلان
تدخل حنان سعيد الأنثى في أتون اختبار الذات من خلال مرايا الآخر/ الرجل. تحاول جاهدة الإمساك بطيفها الحقيقي، من خلال استقصاء حالات الانبهار والانكسار والانهيار، معتمدة في ذلك على جملة قصصية مقننة، ومعرفة متعددة الآفاق، وحضور لافت عند لحظة الخلق، وحذر دائم من مراوغة القصة القصيرة حتى لا تقذف بها مثل الكثيرين إلى هوامش الحكاية وهي الراغبة كل الرغبة في الدخول إلى بؤرة انصهار الفن والحياة وصولاً إلى الكشف/ الاكتشاف.. لذلك لا يشغلها كثيراً تأطير الزمان أو تحديد المكان، فالزمان نفسي معنوي والمكان فضاء الذات المنفلت من أسر الأمكنة التقليدية.. أعتقد أن حنان سعيد لا تغض الطرف عن سؤال إجابته معلقة، لذلك نراها دائمة الاشتباك معه.. مدفوعة إلى ذلك بمئات النساء الساكنات فيها.. تراوغ بوعي المكتشف لنزع الطبقات الصدئة عن لؤلؤة تشع الحقيقة. والحقيقة عند الكاتبة، أن المرأة تتوهج بالحب، وتعلن عن سحرها في العطاء، ولذلك مازالت تستقصي ذاتها (كحالة) مؤمنة أن عوالم المرأة تستحق الكثير وأن الوقوف على حقائقها يعني ولوج الحياة من بواباتها الحقيقية
خدمة مروة رخا للنشر المجانى - احتجاجا على تعامل دور النشر المصرية مع الكاتب