مونتيسوري مصر

مشاكل القراء المسجلة

Delivered to your Doorstep

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner

Saturday, October 31, 2009

اوعى تعمل ميت - الجزء التالت

اوعى تعمل ميت
الجزء التالت
تحقيق محمد رجب
http://myegyptmag.com/index.php?name=News&file=article&sid=1651

بدأت منذ أسبوعين ... السبت اللى فات و اللى قبله ... تحقيقا صحفيا عن الحملة ضد دور النشر الغير شريفة المتورطة فى عمليات نصب على شباب الكتاب. و لأن حملة "إنهم لا يحترمون الكتاب" لم تنتهى بعد، و بالتالى لم تنتهى تداعياتها ... فضلا عن التضامن المستمر من قبل شباب الكتاب مع الحملة، بالإضافة لتضامن مجموعة من الصحفيين و المراجعين اللغوين و مصممى الأغلفة فإن التحقيق لم ينته بعد.

محمد سامى البوهى هو مؤلف عدة روايات من ضمنها رواية "أوطان بلون الفراولة" أخبرنى، فى رسالة طويلة أسماها "تجربتى مع دور النشر"، عن كامل تجربته ... و التى سألخصها فى بضعة سطور :

محمد سامى البوهى دفع 11500 جنيه لمجموعة منتقاه من أفضل دور النشر كالتالى:
1. 4000 آلاف جنية في مركز الحضارة العربية لصاحبها على عبد الحميد
2. 3500 جنية لإسلام شمس الدين مدير دار شمس للنشر
3. 1500 جنيها لصاحب دار فكرة رأفت أبو عيسى
4. 2500 جنيهاً لمحمد شرقاوي صاحب دار ملامح

و قد كانت النتائج مخيبة للغاية لأمالة ... فدار النشر الأولى أعطته فقط 200 نسخة من الألف المتفق عليهم و لم توزع الباقى على اى مكتبة فى مصر. و الدار الثانية لم تلتزم معه بتنفيذ الشق المالى من الإتفاق، و أنكرت ان النسخ فى المكتبات قد بيعت، على الرغم من تأكده من عدم صحة ذلك. و الدار الثالثة قبضت منه المبلغ ثم تجاهلته بعد ذلك، و حدث نفس الشىء من الدار الرابعه .... و إن كانت الأخيره قد ردت له نصف المبلغ فقط، بينما النصف الآخر تم كتابة شيك "غير قابل للصرف" بقيمته .. و مازال الصراع مستمراً.

أخيراً محمد سامى البوهى من رأيه ان مروة رخا بتستغل الحملة ضد دور النشر الغير شريفة لعمل شو إعلامى خاص بيها بعيد عن المصلحة العامة. طبعا احنا مش هانفتش فى نوايا الناس، بس بشئ من التفكير هانلاقى إن الحملة ضد دور النشر مش بس مروة رخا ... و فيه ناس كتير غيرها مش ممكن نفترى عليهم كلهم و نقول فى الاخر انه شو اعلامى.

و كانت المفاجأة بالنسبة لى هى نشر أحمد ناجى لكتابه "سبع دروس مستقاة من أحمد مكى" على موقع مروة رخا ... متضامناً مع حملة "إنهم لا يحترمون الكتاب" أسئله: ليه يا ناجى عملت كده؟

فيجيب: "أولا الكتاب ده أنا عامله أساسا للنشر ع النت، و ماكنشى فى نيتى خالص أنشره مطبوع. و أنا اساسا ضد الحمله دى لأنى مش شايف لها سبب مقنع ... لأنه ببساطه النص الجيد بيفرض نفسه، و دور النشر هى اللى بتجرى وراه. و أشهر مثال لكده علاء الأسوانى، فبعد مشاكل كتير مع مختلف دور النشر ... دار الشروق هى اللى سعت وراه عشان تنشر روايته "عمارة يعقوبيان". إنما كل كاتب موهوم عايز يفرح باسمه على ورقتين يبقى هو اللى جابه لنفسه."

ثم يضيف: "بس مش معنى كده ان دور النشر ملايكه، ومش المفروض الكاتب يكون عبيط ... لازم يبقى واعى و فاهم بنود عقده كويس، و إلا مايمضيش عليه من الأول ... وقصة إن كاتب يدفع عشان ينشر ده اعتراف صريح منه انه فاشل. و مادام كده كده هايدفع، يبقى يطبعه على حسابه فى أى مطبعة أحسن. و بمناسبة الشو الاعلامى ... لا اعتقد ان مروة رخا فى احتياج لشو إعلامى، هى عندها 3 برامج تلفزيون و 6 مجلات بتكتب فيهم ... يبقى شو إعلامى ليه

و بالانتقال لتجربة أخرى نجد الكاتب مصطفى محمد مؤلف كتاب "سوسة مصر" يقول: "السمعة السيئة لدور النشر أخافتنى من ان انشر كتابى فى اى دار ... و لذلك قمت بعمل كتابى بنفسى من الغلاف للغلاف و بتنسيقه أيضاً ... وقمنا بإنشاء دار إلكترونية متخصصة فى تجهيز الكتاب إلكترونيا، ونشره أيضا. .. تسمى دار "ميكانو" ... وأيضا عملنا مباردة لتحويل المدونات إلى كتب إلكترونية ... و قد ساعدتنا مروة رخا فى نشر الكتب التابعة لنا، ولو ظلت دور النشر الورقية على حالها هكذا فأهلا بالنشر الإلكترونى ... فهو أوسع انتشارا من الكتب الورقية. والكتاب يصل إلى القارئ إلكترونيا أسرع من الكتب الورقية اينما كنت".

و يتفق فى الرأى مع مصطفى محمد الكاتبة نشوى ناجى، صاحبة كتاب "كلمات" حين تقول: "التجاهل وعدم التنظيم و العشوائيه هم السمات الاساسيه عند بعض دور النشر، خصوصا اللي بيتعاملوا مع شباب الكتاب. ومش عارفه ليه
بيعملوا كده !! مع ان الفايده بتكون مشتركه ... انا مش ضد النشر المطبوع، انا ضد العشوائيه في الاداره و التخبط و عدم الالتزام بالعقود و استغلال شباب الكتاب و ابتزازهم".

عادل شعبان مؤلف كتاب جزيرة الحب يسرد، بشئ من الرومانسية، موجزا لتجربته: "أكثر ما كنت أطمح إليه هو النشر دون قيد مالي ولا تقييد لحرية الفكر والإبداع ... ومن هنا بدأت حكايتي مع النشر الإلكتروني وبدأ معها نجاحي الحقيقي الذي كنت دوما أبحث عنه ... بعد ذلك سمعت عن حملة الكاتبة الرائعة مروة رخا وعلى الفور شاركت في الحملة بكتابي الأول "جزيرة الحب" ... ولم أكن أتوقع أن كتابا إليكترونيا يستطيع أن يحقق مثل هذا الصدى. فبالرغم من أن مفهوم النشر الإلكتروني لا يزال غائبا حقا عن معظم الناس، إلا أنني أعتقد انه قد حان دور الصحفيين المتحمسين للحملة في الترويج لها والتعريف بها ... والتعريف بمدى الإثراء الذي قد تمنحه تلك الحملة للفكر الذي يستمد قوته من ذاته ومن رصانته لا من تمويل مادي أو من إسم كاتبه".

---------

الحملة لم تنته بعد كما أشرت ... و كل يوم يزيد فيه عدد المتضامنين، سواء كانوا كتاب أو مهنيين يعرضون خدماتهم بالمجان لكل من يريد من شباب الكتاب ... و ما تتكسفش تطلب.

الناس دى كلها متطوعة و عايزة تقف جنبك:

أولا: النشر الالكترونى المجانى على موقع مروة رخا
ابعت كتابك على هيئة ملف pdf

على marwarakha@hotmail.com و معاه مقدمة لتشجيع القارئ على تحميل كتابك و ايميل يتواصل معك القراء او الصحافة من خلاله.

ثانيا: تصميم أغلفة و اخراج داخلى مجانا

عمرو الشامى موقعه:

http://hotamr.deviantart.com
ايميله hotamr@hotmail.com

علاء الجندى
موقعه:

http://www.facebook.com/group.php?gid=26309427735
ايميله aladdin.elgendy@gmail.com

ثالثا: مراجعة لغوية
هشام الشاذلى
hesham. elshazly@yahoo.com

عبد الرحمن والى
ibn_waly@hotmail.com

ثالثا: خدمات تسويقية
محمد حمدى
mohamedhamdyonline@gmail.com

مصطفى فتحى - راديو حريتنا
mostafathi@yahoo.com

و محسوبكم محمد رجب
mragabffj@gmail.com

لتحميل رسالة محمد سامى البوهى ... إضغط هنا

Friday, October 30, 2009

حمل كتاب سعيد عبد الله الدوسري مجانا - اول كتابى من السعودية

حمل كتاب سعيد عبد الله الدوسري مجانا - اول كتابى من السعودية

و قال الثعلب


حكايات رمزية للكبار و الصغار

تحميل الكتاب

راسل الكاتب

لا أزال أتذكر القصص التي كانت ترويها لنا والدتي -رحمها الله- قبل النوم، وتحديدا أتذكر قصة العنزة والذئب حين خرجت العنزة بعد أن حذرت أبناءها من فتح الباب إلا بعد أن يطلبوا من الطارق أن يريهم يده، فإن كانت بيضاء فمعنى ذلك أنها أمهم وإن كانت سوداء فمعنى ذلك أن الطارق هو الذئب.. فجاء الذئب وطرق الباب على أبنائها فطلبوا منه أن يريهم يده، وحين رأوها سوداء عرفوا أنه الذئب فلم يفتحوا له..والقصة معروفة. كنا نستمع للقصة بين خوف ووجل وترقب كل مرة رغم أننا سمعناها عدة مرات
ونعرف نهاية الأحداث، والشخص الوحيد الذي كان يخرب علينا متابعة القصص هو أخي الأصغر الذي كان يعيد طرح سؤال سخيف عدة مرات: ماما..هل الحيوانات تتكلم؟ فتجيبه والدتي بثقة: نعم يا بني..كانت الحيوانات في قديم الزمان تتحدث مثل الإنسان تماما، ومع ذلك كان يعيد السؤال كل ليلة عدة مرات وكأنه غير مقتنع بالإجابة ... لا أعلم لماذا لم يخطر ببالي مثل هذا السؤال مع أني كنت أكبر شقيقي بسنوات، ولكن يبدو أني كنت أستخدم النصف الأيمن من دماغي -ولازلت حتى الآن- بينما يستخدم أخي النصف الأيسر وذلك كان ما يفسد عليه متعة الاستماع للقصص.


استمرت علاقتي بالقصص عبر القراءة في سلاسل قصص الأطفال مثل سلسلة المكتبة الخضراء في مكتبة المدرسة وفي حانوت والدي الذي كنت أقضي فيه ساعات قليلة بعد صلاة العصر، ومع ذلك لم يخطر ببالي أن الحيوانات لا تتكلم.. كان كثير من القصص تبدأ ب: قال الثعلب، وقال الذئب، وقال الأسد وقالت العنزة وقالت الحمامة..وغيرها، والآن لازلت أقص على أبنائي القصص نفسها التي قرأتها تلك الأيام أو سمعتها من والدتي، ولكن أحمد الله أن أحدا منهم لم يسألني السؤال الذي لا أحبه.. ومن هنا جاءت فكرة هذا الكتاب وعنوانه واشتمل على قصص للبشر والحيوانات والجمادات التي تحدثت في الكتاب هي الأخرى، وأرجو ألا يسألني أحد منكم: هل الثعلب يتكلم؟ لأنني سأجيبه: نعم..الثعلب يتكلم، ويخدع الآخرين والذئب يتكلم ويفترس، ولو بحثت عن يمينك وشمالك في العمل والحي لوجدت الكثير من الثعالب والذئاب والأسود وحتى الأرانب والحمير.. استمتعوا بالقصص الرمزية، وابحثوا عن مغزى لها، وتوقفوا عن الأسئلة السخيفة
!

Now do you know why I am not a feminist? This writer spoke my mind

The best piece I read on Egyptian Women ... and for 100 time I am telling you I am not a feminist ... in fact I am allergic to weak submissive women

http://wanderingscarab.blogspot.com/2009/10/damsel-in-distress-syndrome.html

"How many of them believe that it's a man's responsibility to solely provide before and after marriage, whereas it's optional for women? How many of the...m believe that it's okay to work within the confines of the prison that they have created for themselves? How many of them believe that they have the right to manipulate men? How many of them believe that women should be able to choose their line of work freely, but at the same time believe that there should be special conditions for women who need to go home early so they don't walk home late at night? How many of them believe that a women is entitled to a good home and money that is to be supplied by the husband? How many of them demand that women be free to travel without a man, yet shun other women who actually do it?"

http://wanderingscarab.blogspot.com/2009/10/damsel-in-distress-syndrome.html

Wednesday, October 28, 2009

حمل كتاب أزار غزلان مجانا - اول كتابى من المغرب

حمل كتاب أزار غزلان مجانا - اول كتابى من المغرب
وجع الكلمات
تصميم الغلاف: حاتم عرفة
تحميل الكتاب
راسل الكاتب

إھداء
إلى أمي وأبي
كنت أتمنى أن تریا ھذا العمل قبل أن
تغادرا
أعذراني فقد تأخرت كثیرا .
(اللھم ارحمھما كما ربیاني صغیرا)

أمي
تفتح باب الغرفة
تطل برأسھا
تسألني :
بنیتي ,,,
ھل نمتي
أطفئي جھاز "الكومبیوتر"...
ونامي
.........................
أسمع صوتھا
في الظلام
أجیبھا : لا أشعر بالنعاس یا أمي ....

منذ غادرت بالأمس
لم یفتح باب الغرفة
لم یطل أحد برأسه
لم یسألني أحد
لم أسمع صوتھا في الظلام
لكني أطفئ الجھاز "الكومبیوتر"..
وأنام

حمل كتاب ميادة مدحت مجانا - بطرس

حمل كتاب ميادة مدحت مجانا
بطرس
تحميل الكتاب
راسل الكاتب
عندما يختلط الحابل بالنابل فتنهار القيم والمبادىء ويصير الفساد مذهبا والاستبداد عقيدة ويصبح الشعبأسوأ من حكامه، يتحتم علينا أن نتوقع الأسوأ
وعندما تنعدم الرؤية فى ضباب كابوس الواقع المرير يصبح السقوط فى هاوية التطرف أوالحرب الأهليةاحتمال وارد
فى ظل الظلم يشتد التوق إلى نبى تولد على يديه شمس العدل من جديد ، ولأن عصر الأنبياء ولى بلا رجعةوجب علينا البحث حولنا وداخلنا لعلنا نجد منا أنبياء يطهرون الأرض من رجسها
أنبياء بلا وحى
ميادة مدحت
----------

خدمة مروة رخا للنشر المجانى - احتجاجا على تعامل دور النشر المصرية مع الكاتب



ايوة بجد ... ابعت لى كتابك و انا هانشره هنا و هروجله على المدونة و على تويتر و على الجروب الرسمى على الفيسبوك

النهاردة بقى معانا مدونين و مدونات متضامنين
و صحفيين
و مواقع الكترونية
و كتاب
و أكتر من مصمم أغلفة
و أكتر من مراجع لغوى
و خدمات تسويقية
و قراء كتير شجعوا الكتاب الالكترونى
---------------------------

الخدمات
ما تتكسفش تطلب ... الناس دى كلها متطوعة و عايزة تقف جنبك

أولا: النشر الالكترونى المجانى على موقعى
ابعت كتابك على هيئة ملف
pdf
على ايميلى و معاه مقدمة لتشجيع القارئ على تحميل كتابك و ايميل يتواصل معك القراء او الصحافة من خلاله
marwarakha@hotmail.com

ثانيا: تصميم أغلفة و اخراج داخلى مجانا
عمرو الشامى
موقعه http://hotamr.deviantart.com/
ايميله hotamr@hotmail.com

علاء الجندى
موقعه http://www.facebook.com/group.php?gid=26309427735
ايميله aladdin.elgendy@gmail.com

ثالثا: مراجعة لغوية
هشام الشاذلى
hesham. elshazly@yahoo.com

عبد الرحمن والى
ibn_waly@hotmail.com

ثالثا: خدمات تسويقية
محمد حمدى
mohamedhamdyonline@gmail.com

مصطفى فتحى - راديو حريتنا
mostafathi@yahoo.com
--------------------------------------------------

مكتبات الكترونية تروج للكتب
مكتبة قلادة
http://www.qelada.com/index.php?action=pages&id=14



Sunday, October 25, 2009

تحديث: حملة مروة رخا ضد دور النشر المستغلة

سيبتمبر 1 2009
أعلنت تمردى على دار ملامح للنشر و وضعت كتابى
The Poison Tree - planted & grown in Egypt
على موقعى للتحميل مجانا

وصل عدد مرات التحميل حتى يومنا هذا 6627 مرة
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=702

و توالت التدوينات لتوعية الكاتب الملطشة و طرح حلول بديلة مؤقتة كالنشر الالكترونى
--------------------------------

النهاردة بقى معانا مدونين و مدونات متضامنين
و صحفيين
و مواقع الكترونية
و كتاب
و أكتر من مصمم أغلفة
و أكتر من مراجع لغوى
و خدمات تسويقية
و قراء كتير شجعوا الكتاب الالكترونى
---------------------------

الخدمات
ما تتكسفش تطلب ... الناس دى كلها متطوعة و عايزة تقف جنبك

أولا: النشر الالكترونى المجانى على موقعى
ابعت كتابك على هيئة ملف
pdf
على ايميلى و معاه مقدمة لتشجيع القارئ على تحميل كتابك و ايميل يتواصل معك القراء او الصحافة من خلاله
marwarakha@hotmail.com

ثانيا: تصميم أغلفة و اخراج داخلى مجانا
عمرو الشامى
موقعه http://hotamr.deviantart.com/
ايميله hotamr@hotmail.com

علاء الجندى
موقعه http://www.facebook.com/group.php?gid=26309427735
ايميله aladdin.elgendy@gmail.com

ثالثا: مراجعة لغوية
هشام الشاذلى
hesham. elshazly@yahoo.com

عبد الرحمن والى
ibn_waly@hotmail.com

ثالثا: خدمات تسويقية
محمد حمدى
mohamedhamdyonline@gmail.com

مصطفى فتحى - راديو حريتنا
mostafathi@yahoo.com
--------------------------------------------------

مكتبات الكترونية تروج للكتب
مكتبة قلادة
http://www.qelada.com/index.php?action=pages&id=14

----------------------------------
الكتاب و الكتب الالكترونية

حمل كتاب أحمد ناجى (مؤلف رواية روجرز) مجانا
سبع دروس
مستقاه من أحمد مكى
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=795

حمل كتاب نادين يوسف مجانا
جلسات نفسية
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=793

حمل كتاب محمد سامى البوهى الثانى مجانا
رائحة الخشب
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=764

حمل كتاب وهم الإله لريتشارد داوكينز مجانا
ترجمه إلى اللغة العربية بسام البغدادى
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=763

حمل كتاب مصطفى حسين مجانا
الخلود البشرى
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=762

حمل كتاب أسامة الشاذلى مجانا
سيد الأحلام
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=761

حمل كتاب مصطفى محمد مجانا
سوسة مصر
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=758

حمل كتاب رحاب المليحى مجانا
حوبا الأروبة
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=756

Download Mohamed Farouk's Contradictions in Lively Reflections
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=757

Lynda Renham: Crown of Thorns ... my second author from the UK
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=740

حمل كتاب عادل شعبان مجانا
جزيرة الحب
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=739

حمل كتاب محمد العرفى الأول مجانا
حديث جانبى
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=736

حمل كتاب محمد العرفى الثانى مجانا
كلام الليل
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=737

حمل احمد رمضان - مؤلف آريا - مجانا
محاولات تجاوز - مجموعة قصصية
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=735

حمل كتاب طارق حسن رفعت الثانى مجانا
مغامرات برقوق فى بلاد فركوك
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=726

حمل كتاب نشوى ناجى مجانا
كلمات نشوى ناجى
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=727

حمل كتاب أيمن شوقى الأول مجانا
أهداب الخيانة
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=724

حمل كتاب أيمن شوقى الثانى مجانا
مرآة الضياع
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=725

حمل كتاب ياسمين مدكور مجانا
كى لا أراك
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=719

حمل كتاب زينا مدحت الأول مجانا
المعشقة السوداء
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=722

حمل كتاب زينا مدحت الثانى مجانا
مرايا على الطريق
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=723

Download for free: Alex Jenson's The Serotonin Grand Prix ... my first author from the UK
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=718

حمل كتاب ابراهيم المحلاوى مجانا
قمر العشق الالهى
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=717

حمل كتاب طارق حسن رفعت مجانا
للماضى لون آخر
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=715

حمل كتاب محمد سامى البوهى مجانا
لوزات الجليد
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=714

Download Marwa Rakha's Book for free
The Poison Tree - planted & grown in Egypt
http://www.marwarakha.com/index.php?categoryid=13&p2_articleid=702

Book publishing in Egypt: ‘The system here doesn’t follow any system'

Book publishing in Egypt: ‘The system here doesn't follow any system'

By Sarah Carr / Daily News Egypt
First Published: October 19, 2009


CAIRO: The Frankfurt Book Fair opened last week, with representation from Egyptian publishers. But participants and book traders interested in getting a handle on the volume of book sales in Egypt will be disappointed by the fair's website page on Egypt.


"There is no separate compilation or entry for the book trade in the statistics for industrial production and domestic trade put together by the Central Agency for Public Mobilization and Statistics (CAPMAS) in Cairo," the website reads.


"For its part, the Egyptian Publishers' Association does not record any data either."


As Daily News Egypt discovered, the absence of these statistics speaks volumes about the nature of the industry itself, and the often haphazard journey that manuscripts take before they become books.


This journey at certain points bears little resemblance to the publishing process used elsewhere, where agents and publishers take charge of the process.


Only one established literary agent (the Sphinx Agency) exists in Egypt, meaning that authors must approach and negotiate with publishing houses directly. Some publishing houses demand money from authors to publish. Others pay them in copies of books rather than a percentage. Publishing houses sometimes leave distribution and marketing of books to authors themselves.


Is it a system that works? Ramy Habeeb, co-founder of Kotob Arabia, the first Arabic e-bookstore, has some startling figures.


Distribution blunders


Kotob Arabia did a study on distribution which involved looking at 150 titles by Egyptian authors.


The study discovered that the top 10 percent of the sample - published along conventional distribution outlets in Egypt - was easily findable. The bottom 10 percent - works by authors who only have one title or don't have an aggressive publishing house backing them - was only available on the publisher's shelves or from the authors themselves.


Meanwhile, the middle 80 percent was only available within a 5 km radius of the publishing house - "so that basically meant where the publishers could physically carry the books themselves," Habeeb explained.


"You can imagine what this means for the industry if a book published by a downtown Cairo publisher isn't even available in bookshops in [the Cairo area of] Nasr City, let alone Alexandria or another Arab country," Habeeb added.


Habeeb joked that sometimes he thinks the book industry should be "surrendered to the Azbekeyya booksellers" - specialist second-hand booksellers in Cairo's Azbekeyya area whose extensive network of contacts means that they can get their hands on just about any book. "They'd figure something out," Habeeb said.


Habeeb attributes the failure to adequately distribute books to the fact that publishers who rely on the annual Cairo International Book Fair for the bulk of their incomes don't have "an understanding of the incentives" for wider distribution, adding that "the case for book sales needs to be made."


For authors, this can translate into their doing most of the legwork to promote and sell their work.


First-time author Marwa Rakha published her book, "The Poison Tree - Planted & Grown in Egypt," with Cairo publishing house Malamih.


"I didn't expect distribution to be that bad," Rakha said. "I ended up with 500 copies in the trunk of my car driving around Cairo, handing them over to bookstores."


Karam Youssef, owner of independent bookstore Kotob Khan says that distribution by authors themselves "is the norm."


"Authors bring me their books or they call me and tell me, ‘my book will be published by this publishing house, please make sure you have it'. This is the norm. It's a pity."


Writers are also vulnerable in other ways such as royalty percentages and payments, rights disputes when their work is bought by international publishers, and contractual issues.


Ahmed Ramadan, another writer who signed with Malamih, says that he has doubts that his collection of short stories, "Aria," was ever published. "I think he [Malimih manager Mohamed El-Sharqawy] only published 50 copies to shut me up," Ramadan said. "There aren't any copies of the book in bookstores."


El-Sharqawy declined to comment on the allegations made by Ramadan and Rakha. However, in what may or may not be a coincidence, Youssef says that copies of several Malimih titles, including "Aria," were delivered to Kotob Khan this week, only a few days after Daily News Egypt spoke to El-Sharqawy.


Make-shift system


Why are writers' agents - with the potential to protect authors' rights - distinctly absent from the Egyptian publishing process?


Habeeb suggests that their absence means "that they don't work. If there was money to be made by a middleman connecting authors to publishers it would exist in some form or another."


Youssef is even more blunt. "Agents are too advanced. The system here doesn't follow any system - for publishing, for anything. ... The issue is we don't take things seriously."


Youssef says that Egyptian publishers "should invest more time, more effort, in getting books to sales points."


She pointed to the difference between international publishers, who "always keep you updated with new releases" and their Egyptian counterparts, "very few" of whom "care about updating you with their new releases."


Dalia Ibrahim, vice president of Nahdet Misr, the largest private-sector printing house in the Arab world, says that marketing and promotion of their titles through book-signing events and launches has been stepped-up in the past nine months. "In past years we used to do three or four events in a year. We have three events planned for next month."


Ibrahim maintains that a shortage of bookstores remains central to the distribution problem. "There are increasing numbers of stores like Diwan and Shorouk and so on but there are no megastores like Saudi Arabia's Jareer. A publisher like me who publishes around 400 new titles per year ... nobody can absorb all this."


Khaled Abbas, general manager of the Sphinx literary agency, estimates that there are only around 200 bookstores in Egypt, with some 300-400 pavement booksellers. He identifies three factors as undermining the publishing process in Egypt: an inadequate number of sales outlets, the virtual non-existence of wholesalers and "the old values of monopoly, of controlling everything" espoused by the big publishing houses.


In practice, Youssef says, these values, combined with the economic realities of the business, mean that big publishing houses "set the rules" for small bookstores like Kotob Khan. She says that some big Egyptian publishing houses have recently started making bookstores pay up front for best-selling titles, and criticized the effect that this focus on profit has for her ability to stock a wider-range of titles.


The database


Habeeb is adamant that the lack of a central database to store and track what he estimates is 12,000-16,000 new titles issued yearly by Egyptian publishing houses is at the core of the distribution problem.


Habeeb believes that the International Standard Book Number (ISBN), what he describes as "the lynchpin of the Western publishing industry," is key.


While it is used, the ISBN is not used as consistently in Egypt as in the West.


"I'll have debates with people on this and they'll say you need to get Arabs more interested in reading, or you need to improve the education system, or you need to give better incentives to authors or whatever ... All of these points are valid but if you want one coherent most effective step forward, it would be the database.


"Why in a market of 300 million people do we not have Amazon? ... We have a huge market with good spending power but these Western giants aren't entering the region in large part because there's no way they can measure sales."


A single database would encourage publishers abroad to purchase subsidiary rights to Egyptian titles, Habeeb says, because, "why would a Jordanian publisher buy the subsidiary rights to a book in Egypt without having some kind of sales data to know how the book is doing?"


Abbas attributes the absence of the ISBN to two factors; a "lack of knowledge" on the part of publishers and the fact that publishing houses must be registered businesses to acquire ISBNs: registration requires the approval of Egypt's state security investigation apparatus, empowered to interfere in almost every area of public life under the state of emergency in force for the last 28 years.


This process - which Abbas says can take several years - applies to all publishers regardless of the innocuousness of the titles they plan to publish. "It doesn't matter," Abbas says. "Books, newspapers, whatever. You are a publisher. You are dangerous."


After she discovered that people who wanted to buy her book couldn't find it in bookstores, Rakha decided to solve the problem by circumventing publishers altogether.


Earlier this year she launched her "Who Needs Publishers When They have Friends" campaign and put her book in PDF format on her website for free download. More than 5,000 copies of the book were downloaded in a month.


Other authors soon followed suit, including Ramadan, who was threatened with legal action for breach of contract by El-Sharqawy. Ramadan, who is currently working on a novel, says that he will be "very careful" the next time he seeks out a publisher in Egypt and may try to publish abroad directly, so disillusioned is he by his experiences. Rakha agrees. "The business is just bad."



محمد رجب - اوعى تعمل ميت - الجزء التانى

محمد رجب

اوعى تعمل ميت - الجزء التانى

http://myegyptmag.com/index.php?name=News&file=article&sid=1626

فى السبت الماضى بدأنا تحقيق صحفى عن حملة الكاتبة مروة رخا (إنهم لا يحترمون الكتاب)، تلك الحملة التى بدأت بتضامن مجموعة من شباب الكُتاب لا يتعدى عددهم الخمسة أفراد. نشرنا بشئ من التفصيل أسبابهم و دوافعهم للتضامن مع تلك الحملة ... و حيثياتهم فى توجههم للنشر الإلكترونى عوضا عن النشر الورقى. و بمرور الوقت إستطاعت الحملة جذب عدد أكبر من الكتاب وصل لخمسة عشر كاتب، وكان من المفترض نشر تصريحاتهم فى هذا العدد لكن ما حدث من قبل بعض دور النشر جعلنا نرجىء نشر تصريحات باقى الكتاب المتضامنون مع الحملة ... و ذلك حتى أستطيع تقديم، عزيزى القارئ، ما بلغنى من دور النشر.


أبدأ أولا بالبطل الهمام صاحب و مدير دار نشر، و الملهم الحقيقى لهذة الحملة، الأستاذ الفاضل محمد الشرقاوى و المعروف عنه شغبه السياسى ... و أنه أحد المقبوض عليهم فى أحداث 6 ابريل قبل الماضى، ناهيك عن خروجه المتكرر فى مختلف مظاهرات انتخابات الرئاسة. وهو أيضا من وقّع الشيك المضروب، و الذى نشرنا صورته السبت الماضى. و إحقاقا للحق حرصت على الإتصال بشرقاوى شخصيا لعله يستطيع الدفاع عن نفسه.. كم كنت أتمنى أن يقول و لو كلمة واحدة تبرر موقفه المخزى تبرر موقفه ... لكنه آثر الهروب بمجرد معرفته أسباب الاتصال، فلم أسمع إلا تيت تيت تيت !! و عند اعادة محاولة الاتصال كان الهاتف قد تم اغلاقه، و حتى الان لم يفتح هاتفه بعد ! يمكن يكون وقع منه فى الترعة اللى جنب بيتهم .. هى أكيد الترعة


لأن الشرفاء لا ينتهون فى هذا العالم و إلا لكان على الدنيا السلام ... أعلن ثلاثة من أصحاب دور النشر رفضهم التام و إستنكارهم لموقف الشرقاوى. بل و أيضا إعلانهم عن تضامنهم مع حملة (إنهم لا يحترمون الكتاب) و هؤلاء الناشرون هم:


ا/ هبة سلامه، وا/ وائل الملا، و ا/ شريف بكر. (أسماء دور النشر الثلاثه نحتفظ بها لتلافى شبهة الدعايه، و لكنها تحت امر اى كاتب شاب يقتنع بموقفهم).


تخبرنى هبة سلامه فى بداية حوارى معها عن الصعوبات التى تواجه الناشر، و كيف أن هناك من الكتاب من عانت معهم أشد المعاناه ... و ذكرت لى تحديدا تجربتها المريرة مع الشاعرة إيمان بكرى، و التى لم ترغب فى ذكر أية تفاصيل أكثر من أنها كانت تجربة مريرة. و إحتراما لرغبتها فى عدم الصفح عن تفاصيل تلك التجربة لم أضغط عليها لمعرفة تلك التفاصيل فما يعنينى فى المقام الأول هو كيف ستتضامن هبه سلامه بشكل عملى مع الحملة ... ففجأتنى بأنها على أتم إستعداد لنشر أي كتاب شرط موافقة لجنة القراءة بدار النشر الخاصه بها ... و إلا سيتحمل الكاتب تكلفة النشر مع حفظ جميع حقوق الكاتب و ضمان عدم التخلى عنه أو النصب عليه كما حدث من قبل بعض دور النشر الأخرى.


و بتضامن الإستاذة هبه سلامه يتضامن الاستاذ وائل الملا و الذى بدوره بعث لى برسالة طويلة جدا يستنكر فيها موقف دور النشر الغير شريفة، و يخبرنى باستعداده عن تقديم يد العون و المساعده لكل كاتب إن كان يستحق ... و هو لذلك آثر الكلام العملى بدلا من الكلام المرسل الذى لا طائل من ورائه فأرسل إلينا رسالة أخرى تضمن خطوات عملية النشر ... لقراءة الرسالة إضغط : جزء أول - جزء ثاني


و لظروف سفر الاستاذ شريف بكر لحضور مهرجان فرانكفورت، إستطاع فقط إبلاغنا بتضامنه هاتفيا مع وعد بتحديد كيفية التضامن فور عودته.


السبت القادم سأوالى نشر مآسى شباب الكتاب المتضررين من التعامل مع دور النشر ... كما سأحاور مرة ثانية الكاتبة مروة رخا للوقوف على أخر تداعيات حملة (إنهم لا يحترمون الكتاب).


إوعى تعمل ميت الجزء الاول - محمد رجب

إوعى تعمل ميت

محمد رجب
_____________________________

قليلون فقط هم من يتحركون و يتخذون مواقف إيجابية ... أنت مش هاتصلح الكون !!

اتفق و بشدة مع هذه العبارة البلهاء، لكن مش معنى إنى مش هاقدر أصلح إنى أعيش عمرى كله أتسك على قفايا .. و ليه إفتراض العجز ده من البداية؟! و ليه اساسا أصلح لوحدى لما ممكن نصلح كلنا، و هذا هو أساس عمل الحملات المنوط بها تغيير واقعنا القذر ...


و لأن الكتاب بالذات ما ينفعش نتعامل معاه زيه زى أى سلعة تانية كان هذا التحقيق ...


بدأت حملة "إنهم لايحترمون الكتاب" منذ حوالى الشهرين بدأتها مروة رخا بإعلانها مقاطعة دور النشر و النشر الورقى و تحولها لنشر كامل كتابها إلكترونيا على مدونتها Egyptian Fe-Mail. و بمرور الوقت انضم إليها و تضامن معاها عدد من الكتاب الذين وجدوا ضالتهم لنشر أعمالهم بعد أن عانوا شديد المعاناة مع دور النشر ... كتاب مثل: زينة مدحت و إبراهيم المحلاوى و ايمن شوقى و يا سمين مدكور و طارق رفعت ...


تحدثنى زينة مدحت مؤلفة "المعشوقة السوداء" و "مرايا على الطريق" فى البداية عن تجربة النشر الإلكترونى قائلة:


"بعد الكثير من وعود أصحاب دور النشر التى لم تنفذ، أصبت بحالة من الإحباط جعلتنى ألجأ لمدونة مروة رخا لأنشر من خلالها. و ذلك بعد أن رأيت الفرصة متاحة أمامى لنشر كتابى... و الحمد لله الكتاب أتنشر و الناس قرأته و عدد مرات التحميل فاق توقعاتى".


إبراهيم المحلاوى مؤلف "قمر العشق الإلهى" قال:


"أنا من سنة و انا مستنى رد دار النشر، و رغم موافقتى على تحمل تكلفة الطباعة إلا أنهم لم يعيرونى أى إهتمام. فقررت النشر إلكترونيا من خلال مدونة مروة رخا. فلا توجد شروط للنشر الإلكترونى و لا أى تحفظات ... إستبداد دور النشر هو أكثر ما شجعنى لاتخاذ هذة الخطوة".


أما أيمن شوقى مؤلف "أهداب الخيانة" و "مرآة الضياع" فقد فاجأنى بتصريحه: "انا نشرت أول كتاب إلكترونيا منذ عام تقريبا، و أعيد تكرار التجربة من خلال مروة رخا. و سأعيدها حتى تظهر دار نشر مصرية محترمة تحترم القارئ أولا و تقدر الموهبة الإبداعية ثانيا. و أنا الآن فى طريقى لتكوين مكتبة إلكترونية كاملة من خلال مجلة قلادة التى أتولى رئاسة تحريرها".


"إذا كانت دور النشر بتتعامل مع الكتاب الكبار و المعروفين بمنتهى الصفاقة هايعملوا معايا انا إيه؟!! شوف ايه اللى حصل مع مروة رخا و خالد الصاوى و مصطفى فتحى ... أنا لو عشان أنشر ورقيا من خلال دور نشر هاتعرض لإهانة يبقى بناقص و أهلا بالنشر الإلكترونى" ... ياسمين مدكور مؤلفة "كى لا أراك".


طارق رفعت مؤلف "للماضى لون آخر" يقول: "أنا مش هاتكلم ... أنا هاسيب الصورة تتكلم. ده شيك من غير رصيد من محمد الشرقاوى صاحب و مدير دار ملامح للنشر، و اللى دوخنى السبع دوخات عشان ينشرلى كتابى.
و بعد ما أخد فلوسى ماطلنى سنة كاملة عشان يرجعها لأنه مانشرش. و أخرتها شيك بدون رصيد. أنا كنت ممكن أرفع الشيك، بس مش هارفعه و هافضحه فى كل حته بالشيك ده عشان الناس تعرف مين هو محمد الشرقاوى. و على فكرة ما يهمنيش انه يتسجن هو أصلا أتعود ع السجون و السجن بالنسباله فسحه، انما انا هاسجنه جوه بيتهم لما الناس كلها تعرف حقيقته".


----------


انتهى حديثى مع أول خمسة كتاب متضامنين مع حملة "إنهم لا يحترمون الكتاب"، و أنتقل بعدها لهذا الحوار مع مروة رخا صاحبة فكرة الحملة و المتضامن الأول.


ليه عملتى الحمله دى عايز اسباب مباشرة و اسباب غير مباشرة؟


الاسباب المباشرة إن كتابى نفذ من السوق من شهر مايو اللى فات، و المكتبات بتكلمنى شخصيا تسألنى لو عندى كتب فى البيت. و القراء بيبعتولى على الجروب و الموقع بيشتكوا ان الكتاب مش موجود. و شرقاوى الناشر بيسوّف و كل يوم بحجة لما اتخنقت .... و الحل يا أقبل زى اللى بيقبلوا يا اتصرف ... و اتصرفت.


الأسباب الغير مباشرة إنى انا ليا أصدقاء و صديقات حلمهم النشر الورقى، و شافوا ايام سودا و معاملة الخدم من دور النشر ... اللى يقولوا ادفعوا 2000 و 3000 و 4000 جنيه و اللى يقولوا كمان سنة و اللى يوعد بتوزيع بره و جوة. و الكاتب فى الاخر بياخد الكتب يتدفى بيها فى الشتا، و طبعا بقى التسويق و صناعة البيست سيلير ... دى علوم المطبعجى اللى مسمى نفسه ناشر ما سمعش عنها.


انا بكره الظلم و الافتراء و التحكمات الفارغة ... و مؤمنة ايمان تام بان الانسان مخير و ماسورة الاختيارات عمرها ما بتتسد.


طب ازاى قدرتى تقنعى مجموعة الكتاب اللى تضامنوا معاكى بانهم كمان ينزلوا كتبهم ع النت؟


انا ما أقنعتش حد ... انا حطيت كتابى و هحط كل كتبى، و كل اللى عنده صوت انا باقدمله ميكريفون.


لو انتى صاحبة دار نشر هاتعاملى الكتاب ازاى؟


انا مش عايزة ابقى صاحبة دار نشر ... اللى مساعدنى فى النشر الالكترونى انى مش متحملة اى تكلفة، فحتى لو الكاتب عامل نص زى الزفت مش انا اللى هاحكم ... انا هاحطه على الموقع و القارئ هو اللى يحكم.


انا سئلت صاحب دار نشر قالى احنا بنخسر، و اتخن كتاب ما بيلمش نص تكلفته. وكفايه انهم بيبقوا كُتاب على قفانا و يطلعوا فى البرامج و ياخدوا فلوس اضعاف اللى اى ناشر بيكسبها ... تعليقك ايه على الكلام ده؟


كلام فاضى و ان دل على شئ يدل على ان الناشر دا مجرد مطبعجى.



اولا: الكتاب مش بيبيع علشان حلو و عظيم ... الكتاب بيبيع علشان الناس سمعت عنه، و الناس اللى انا باتكلم عنهم هنا مش مجموعة "المثقفين" انا باتكلم عن الناس العادية ... اهلى و اهلك و اصحابى و اصحابك و طلبة الجامعة و المدارس كمان .... دول مش هيشتروا كتاب علشان رجليهم واخدة على المكتبات ... دول ناس عقليتهم استهلاكية و الكتب لازم تتسوق لهم تسويق المنتج الاستهلاكى.


ثانياً: موضوع بقى الفلوس بتاعة البرامج دى .. دى نكتة، و ان دلت على شئ فهى تدل ان الناشر دا مش عارف هو بيتكلم فى ايه. لأن نادراً ما قناة أو برنامج بيدفعوا فلوس لضيف من منطلق إن مجرد إستضافة كاتب بيعد شرف و تكريم و شهرة يجب أن يدفع هو أو هى من أجلها و ليس العكس، مش بقول لك مش عارفين حاجة الناس دول ... دول مجرد مطبعجية.


مش خايفة الحملة دى توقع بينك و بين اصحاب دور النشر، اما يعرفوا انك لبط و بتاعة مشاكل و بتقومى الدنيا عليهم؟ من الاخر الحملة دى مش ممكن تأذيكى فى مستقبلك ككاتبة يادوب لسه بتشق طريقها؟


أنا لو كان ده مبدأ من مبادئى كان زمانى ماشية جنب الحيط فى شركة البترول اللى اشتغلت فيها تليفونيست اول لما اتخرجت فى 1996 و كان زمانى لسة هناك ... دار النشر اللى هتخاف تتعامل معايا علشان انا حقانية و لبط تبقى دار بيتها من زجاج و ناوية تغلط ... يبقى بركة ان جات منهم.


تحبى تضيفى حاجة تانية..


الاضافة الوحيدة انى انا فعلا غاضبة على دور النشر، لكن انا غاضبة من الكتاب اضعاف اضعاف غضبى من دور النشر ... هم صورة مصغرة من المواطن المصرى السلبى اللى ما عندوش كرامة و لا نزاهة و لا عزة نفس ... مواطن مافيش على لسانه غير و انا مالى ... لا له رأى و لا موقف و خايف .... خايف من كل حاجة.


و بعدين دور الكاتب اللى بيكتب و بعد كدة يعمل ميت دا بطل من زمان .... الكاتب عامل زى الام و لا الاب اللى بيجروا على عيالهم علشان يدخلوهم احسن مدارس و يلبسوهم احسن لبس و يجوزوهم احسن جوازات.


------


سنتهى حوارى مع مروة رخا لأجد نفسى مردداً: ما أجمل أن يكون لإمرأة دوراً محترماً لخدمة قضية محترمة.


محمد رجب


يمكنك تحميل كتب المتضامنين مجانا بالضغط هنا للذهاب إلى موقع مروة رخا.


http://myegyptmag.com/index.php?name=News&file=article&sid=1604