كان متلهفا لمعرفة صاحبة المقبرة ووجد بالغرفة تابوتا بجواره تمثال لوجه فتاة والعشرين لها ذلك الجمال المصري المميز..بل أنها تعد أجمل مصرية يرى لها تمثال من عهد الفراعنة..ولكنه قال ربما لأنها أول مرة أكون أول من يري التمثال قبل تعرضه للرطوبة ولأنفاس الزائرين..
ثم وجد في ركن بعيد من الغرفة تابوت آخر أقترب منه ليجده تابوتا أضخم من الأول بجواره تمثال لشاب أشقر فشعر بالدهشة فليس من عادة الفراعنة بذلك العصر دفن الرجال مع النساء بنفس غرفة الدفن؟؟!!
ووجد كتابا ضخما إلى جوار الأميرة ظنه في البداية كتاب الموتى ولكن عندما أقترب منه قرأ بعض الرموز المكتوبة عليه والتي تقول:
حان موعد العودة انتظروا الكثير لتروه ..فقد عدت..
No comments:
Post a Comment